يدخل الحرب القاسية في السودان عامها الثالث الآن، والصراع لم ينته بعد. دعت الأمم المتحدة هذا الأزمة الإنسانية والتشريدية الأكثر تدميرا في العالم.
القتل، الاغتصاب، والمجاعة تؤثر على الملايين من الناس. ماذا سيحدث لشعب السودان إذا لم تتغير الأمور؟ ولماذا يتم تجاهل هذه الأزمة بشكل كبير من قبل المجتمع الدولي؟
المقدم: ستيفاني ديكر
الضيوف:
البشير إدريس – محلل في الشؤون السياسية
بيادير محمد عثمان – ناشط وشاعر
عمر النعيم – رئيس مركز المحتوى الإفريقي لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

تبدأ الحرب المدمرة في السودان عامها الثالث الآن، ومازال الصراع جاريا. يعتبر الأمم المتحدة هذه الأزمة الأكثر تدميرًا من حيث الإنسانية والتشريد في العالم. القتل، الاغتصاب، والجوع يؤثر على الملايين من الناس في هذه البلاد. ما الذي سيحدث لشعب السودان إذا لم تتغير الأمور؟ ولماذا يتم تجاهل هذه الأزمة بشكل كبير من قبل المجتمع الدولي؟

لا أنا متأكدة حقا لماذا هذا مهم، ولكن هل يمكن أن نرى تأثير هذا على الناس في جميع أنحاء العالم؟ ربما أنا فقط، ولكن أشعر بأن هذا يجب أن يكون قضية تثير الاهتمام. الأزمة في السودان تشهد تجاهلا كبيرا من المجتمع الدولي، وهذا أمر يستحق المزيد من الانتباه والتصرف.