في السطح، كانت اجتماعاً مغلقاً روتينياً بين القائد الانتقامي في بنغلاديش وحائز جائزة نوبل محمد يونس ورؤساء القوات المسلحة الثلاثة في البلاد، لمناقشة القانون والنظام. لكن جاء الاجتماع في 20 مايو وسط ما وصفه عدة مسؤولين مألوفين بالعمليات الداخلية للحكومة لقناة الجزيرة بأنه صراع سلطة يشتد في العاصمة دكا. تم تصوير هذه التوترات في وسائل التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام الرئيسية في بنغلاديش على أنها “حرب باردة” بين القوات المسلحة والإدارة الانتقامية، وتهدد الآن مستقبل دور يونس، بعد تسعة أشهر من توليه المسؤولية بعد عزل رئيس الوزراء السابق شيخ حسينا وحزب العوامي. هربت حسينا إلى الهند في أغسطس 2024 بعد انتفاضة جماهيرية ضدها بعد حكم دام 15 عامًا، خلالها اتهمت بتدبير القتل خارج القضاء والاختفاء القسري.
دعم قطر لقطاع الطاقة في سوريا مفتاح لجهود التعافي الاقتصادي
بعد انطلاق صادرات الغاز الطبيعي إلى سوريا من تركيا وأذربيجان، يقوم العمال بتشغيل أنابيب الغاز الطبيعي في حلب، سوريا. وتظهر الصور الجوية من طائرة...